بموسمه الجديد. وحظي كونتي وتوخيل بالقسط الأكبر من الاهتمام الإعلامي والجماهيري رُغم أن أحداث المباراة داخل الملعب كانت ملتهبة هي الأخرى بدورها، عندما سجّل قائد توتنهام هاري كين هدف التعادل لينهي المباراة 2-2 في الرمق الأخير بسيناريو دراماتيكي. ونشب عراك بين مدرب تشيلسي توخيل ومدرب توتنهام كونتي على الخط الجانبي للملعب بعد إحراز "السبيرز"
لهدف التعادل في الدقيقة 68 واحتجاج توخيل بوجود تسلل لمسة يد ضد توتنهام، قبل هدف الدنماركي إيميل هويبيرغ. قبل ذلك وفي الشوط الأول، احتفل توخيل بطريقة جنونية راكضًا بسرعة من أمام كونتي مباشرة ليحتفل مع جماهير تشيلسي بالهدف الأول الذي أحرزه السنغالي كاليدو كوليبالي في الدقيقة 19، فيما اعتبره
محللون استفزازًا واضحًا.
محللون استفزازًا واضحًا.

تعليقات
إرسال تعليق